بنر التطوير

بنر الاعلان عن الاشراف

مركز السمنودي العالمي لتحفيظ القرآن الكريم والاجازة

المحاضرة الثالثة والتسعون يوم الخميس 2 شوال 1445 الموافق 11 ابريل 2024 الحديث عن التوحيد والعبادات والعبادة القولية => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الرابعة والتسعون يوم الجمعة 3 شوال 1445 الموافق 12 ابريل 2024 الحديث موصول عن توحيد العبادة => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? خطبة الجمعة 3 شوال 1445 الموافق 12 ابريل 2024 من كندا بعنوان ماذا بعد رمضان => خطب جمعة واعياد ? المحاضرة الخامسة والتسعون يوم السبت 4 شوال 1445 الموافق 13 ابريل 2024 مع توحيد العبودية لله عز وجل والعبادات القلبية => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة السادسة والتسعون يوم الاثنين 6 شوال 1445 الموافق 15 ابريل 2024 ما زال الحديث موصولا عن العبادات وتصحيح المفاهيم واليوم الحديث عن توحيد الذات => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة السابعة والتسعون يوم الثلاثاء 7 شوال 1445 الموافق 16 ابريل 2024 فاعلم انه لا اله الا الله => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الثامنة والتسعون يوم الثلاثاء 7 شوال 1445 الموافق 16 ابريل 2024 عن الادعية في الصلاة => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة التاسعة والتسعون يوم الاربعاء 8 شوال 1445 الموافق 17 ابريل 2024 عن قضية التوحيد توحيد الذات والاسماء والصفات => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة المائة يوم الاربعاء 8 شوال 1445 الموافق 17 ابريل 2024 الكلام ما زال موصولا عن الاية 12 و 13 من ايات سورة العنكبوت => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الاولي بعد المائة يوم الخميس 9 شوال 1445 الموافق18 ابريل 2024 ما زال الحديث موصولا عن توحيد الاسماء والصفات => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ?

صفحة جديدة 2

القائمـــــة الرئيسيـــــــــة

ترجمة معاني القرآن بأكثر من 50 لغة عالمية
صفحة جديدة 2

اشتراك ومتابعة الدورات

صفحة جديدة 2

قاعات البث المباشر

صفحة جديدة 2

جديد لوحة الشرف للطلاب

صفحة جديدة 2 صفحة جديدة 2

خدمــــــات

صفحة جديدة 2

عدد الزوار

انت الزائر :754207
[يتصفح الموقع حالياً [
الاعضاء :0 الزوار :
تفاصيل المتواجدون
صفحة جديدة 2

احصائيات الزوار

الاحصائيات
لهذا اليوم : 20468
بالامس : 22758
لهذا الأسبوع : 156396
لهذا الشهر : 476032
لهذه السنة : 3167701
منذ البدء : 89715849
تاريخ بدء الإحصائيات : 6-5-2011

RSS

Twitter

Facebook

Youtube

 

Check Google Page Rank

 

الدرس الخامس والثلاثون

المادة

الدرس الخامس والثلاثون
5387 زائر
04-06-2014
فريق التفريغ

بسم الله الرحمن الرحيم
الدرس الخامس والثلاثون في اللغة العربية

أسلوب التعجب

تعريفه :

تعبير كلامي يدل على الدهشة والاستغراب ، عن الشعور الداخلي للإنسان عند انفعاله حين يستعظم أمرا نادرا ، أو صفة في شيء ولا تَعْرِفُ سَبَبَهُ .

ما أعظم التضحية ، وأعظم بالفضيلة .

وما أجمل السماء ، وأجمل بالسماء .

{ فما أصبرهم على النار }ـ 175 البقرة ..

أنواع الأساليب التعجبية :

للتعجب صيغ كثيرة منها السماعي ، ومنها القياسي

أ ـ ما : نكرة تامة بمعنى " شيء " ، ولكنه شيء عظيم ، فهي في قوة الموصوفة ، لذلك صح الابتداء بها .

ب ـ فعل التعجب : فعل ماض جامد لا يتصرف ، مثله مثل بقية الأفعال الجامدة "ليس، وعسى، ونعم، وبئس"، وغيرها .

فإذا دخلت عليه نون الوقاية تقول: ما أكرمني، وما أحوجني إلى المساعدة. وما أفقرني إلى عفو الله.

وفيه ضمير يعود على " ما " التي هي أداة التعجب، والجملة كلها بعد " ما " في محل رفع خبر.

ج ـ المتعجب منه : وهو الاسم المنصوب الواقع مفعولا به بعد فعل التعجب: ما أروعه . ما أجبن العدو ، ما أقبح النفاق.

فالضمير هاء الغائب ، والعدو ، والنفاق كلها ألفاظ متعجب منها ، وقد جاء مكملة للجملة الفعلية ، وحكمها النصب دائما على أنها مفاعيل بها .

أفعل به : وتتكون هذه الصيغة أيضا من مكونات ثلاثة هي:

فعل التعجب ، والباء ، والمتعجب منه .

أ ـ فعل التعجب : هو فعل ماض مبني على السكون ، جاء على صيغة الأمر .

إن لفعل التعجب " أفعل " صورتين هما:

1 ـ أن يعرب هو نفسه على أنه فعل أمر مبني على السكون .

2 ـ أن يعرب ما بعده على تقدير أنه فعل ماض .

ب ـ الباء : حرف جر زائد ، والاسم المتصل بها مجرور لفظا مرفوع محلا على لأنه فاعل .

ج ـ المتعجب من : وهو الاسم المتصل بحرف الجر الزائد لذلك يعرب مجرورا لفظا ، مرفوعا على المحل لأنه فاعل لفعل التعجب باعتباره فعلا ماضيا .

ويقال إن الهمزة في الأفعال الماضية تقديرا للصيرورة ، فإذا قلنا :

أعذبْ بالقرآن أدبا وتهذيبا . كان أصلها تقديرا :

أعذبَ القرانُ أدبا وتهذيبا . ومعناها : صار القرآن ذا عذب أدبا وتهذيبا .

أجملْ بالطبيعة ماءً وخضرة . كان أصلها : أجملَ الطبيعةُ ماءً وخضرة .

ومعناها : صارت الطبيعة ذا جمالٍ ماءً وخضرة .

شروط التعجب بصيغتي ما أفعله ، وأفعل به .

أولا ـ يتم التعجب من الفعل مباشرة بالشروط الآتية :

1 ـ إذا كان الفعل ثلاثيا ، مثل جَمُلَ ، وكرم ، وحسن ، وطيب ، وضرب ، وكفر .

2 ـ أن يكون تاما غير ناقص ، فلا يكون من أخوات كان ، أو كاد ، أو ما يقوم مقامها .

3 ـ مثبتا غير منفي، فلا يكون مثل: ما علم، ولا ينسى، ولا يخشى، ولم يفعل.

4 ـ أن يكون مبنيا للمعلوم.

5 ـ أن يكون تام التصرف، غير جامد ، فلا يكون مثل: نعم وبئس، وليس، وعسى ونحوها .

6 ـ قابلا للتفاوت أي: أن يصح الفعل للمفاضلة بالزيادة والنقصان، فلا يكون مثل: مات ، وغرق ، وعمى ، وفني...

7 ـ ألا يكون الوصف منه على وزن "أفعل فعلاء"، مثل: عرج، وعور، وحمر... فالوصف من الألفاظ السابقة على وزن أفعل ومؤنثه فعلاء فنقول : أعرج عرجاء ، وأعور عوراء ، وأحمر حمراء.

فإذا استوفى الفعل الشروط السابقة تعجبنا منه على الصيغتين المذكورتين مباشرة أي: بدون وساطة.

ما أطيب الهواء . وأطيب بالهواء .

وما أعذب الماء. وأعذب بالماء .

{ قتل الإنسان ما أكفره }17 عبس

السابقة يجوز التعجب من الأفعال التي لا يصح التعجب منها مطلقا إذا أريد بها معنى غير المعنى الحقيقي الذي جرت العادة على استعماله ، كالفعل " مات " .

نقول : ما أموت الرجل . إذا أريد بالموت معنى البلادة . ثانيا ـ أما إذا افتقد الفعل شرطا من الشروط يصح أن نتعجب منه بوساطة

على النحو التالي :

1 ـ إذا كان الفعل زائدا على ثلاثة أحرف ، مثل دحرج ، وبعثر ، وانتصر ، وانكسر ، واستعمل ، واستعان .

2 ـ أو كان ناقصا غير تام ، مثل : كان ، وأصبح ، وأضحى ، وكاد وأوشك .

3 ـ أو كان الوصف منه على وزن أفعل فعلاء ، وذلك فيما دل من الأفعال على لون ، أو عيب ، أو حلية مثل : أصفر ، وأعور ، وأهيف .

فإننا نتعجب من الأفعال السابقة وما شابهها بصورة غير مباشرة ، وذلك بأن نستعين بأفعال مساعدة مستوفية للشروط التي ذكرناها في الفعل الثلاثي ، ونأخذ منها صيغة " ما أفعله ، أو أفعل به "، ثم نأتي بمصدر الفعل الذي نريد التعجب منه سواء أكان المصدر صريحا ، أم مؤولا .

ومن الأفعال المساعدة على وزن ما أفعله : ما أجمل ، ما أعظم ، ما أحسن ، ما أكبر ، ما أصغر ، ما أشد ، ما أكثر ، ما أحب .

ومنها على وزن أفعل به : أجمل به ، وأعظم به ، وأحسن به ، وأكبر به ، وأصغر به ، وأشدد به ، وأكثر به ، وأحبب به .

كيفية عملية التعجب :

1 ـ الفعل المستوفي الشروط . مثل : كرم ، نقول : ما أكرم العرب . وأكرم بالعرب .

الفعل المزيد: مثل: تدحرج، استعمل، استعان. لا يصح التعجب من الأفعال السابقة مباشرة ، وللتعجب منها نتبع الآتي :

نأتي بفعل مساعد على الصيغة المطلوبة وليكن الفعل : أعظم ، ثم ، نأتي بالمصدر الصريح ، أو المؤول من الفعل

ويتم تركيب الجملة:

ما أعظم تدحرج هذه الصخرة . ما أعظم أن تتدحرج هذه الصخرة .

وأعظم بتدحرج هذه الصخرة . وأعظم بأن تتدحرج هذه الصخرة .

3 ـ الفعل الناقص مثل: كان، وأصبح، وكاد.

نتبع في التعجب منه ما اتخذناه مع الفعل المزيد: ما أجمل إصباح السماء صافية . وما أجمل أن تصبح السماء صافية .

وأجمل بإصباح السماء صافية . وأجمل بأن تصبح السماء صافية .

4 ـ وكذلك إذا كان الوصف من الفعل على وزن أفعل فعلاء ، تعجبنا منه بوساطة الفعل المساعد ، والمصدر الصريح ، أو المؤول من الفعل الذي نريد التعجب منه .

ومن الأفعال التي يكون الوصف منها على أفعل فعلاء :

وعند التعجب من تلك الأفعال نقول :

ما أشد حمرة البلح . وما أشد أن يحمر البلح .

وأشدد بحمرة البلح . وأشدد بأن يحمر البلح .

5 ـ وإذا كان الفعل مبنيا للمجهول ، أو منفيا ، تعجبنا من بوساطة الفعل المساعد والمصدر المؤول فقط من الفعل الذي نريد التعجب منه .

والفعل المبني للمجهول مثل: ما أعظم أن يُقال الحق . وأعظم بأن يقال الحق .

والفعل المنفي: ما أجمل ألاّ ينسى الرجل وطنه . وأجمل بألاّ ينسى الرجل وطنه .

6 ـ وإذا كان الفعل غير قابل للتفاوت ، أو جامدا فلا يصح التعجب منه مطلقا .

لأن الفعل إذا كان معناه غير قابل للتفاوت فإنه لا يصلح للمفاضلة بين الشيئين لا بالزيادة ، ولا بالنقصان ، ولأن الفعل الجامد لا يتصرف ، وما لا يتصرف لا نستطيع أن نأخذ من الصيغة المطلوبة .

العلاقة بين مكونات صيغتي التعجب :

الأصل في صيغتي التعجب مجيئهما على الترتيب فلا يتقدم عليهما معمولهما، كما لا يصح أن يفصل فاصل بين " ما " وفعل التعجب ، ولا بين فعل التعجب والمتعجب منه .

غير أن هناك بعض الاستدراكات وهي على النحو التالي :

1 ـ يجوز الفصل بين " ما " التعجبية وفعل التعجب بـ " كان " الزائدة : ما كان أصبر المناضلين على أذى اليهود .

وما كان أقوى شعبنا إذا وحّد صفوفه من جديد .

2 ـ جواز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالجار والمجرور: "ما أحسن بالرجل أن يصدق ، وما أقبح به أن يكذب .

3 ـ جواز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالظرف: ما أقوى لحظة الفراق المؤمن على الصبر .

وما أفضل بعد الصلاة الدعاء .

4 ـ يجوز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالنداء: ما أنبل يا محمدُ أخلاقك.

التعلق بفعل التعجب :

1 ـ إذا تعلق بفعل التعجب مجرور هو فاعل في المعنى جُر بإلى ، لا يكون ذلك إلا في حب ، أو بغض: ما أحب الصادق إلى قلبي وما أبغض الكاذب إلى نفسي .

فالمجرور بإلى في الجملة الأولى كلمة " القلب " وهو الفاعل في المعنى، لأنه هو الذي يحب الصادق .

والمجرور في الجملة الثانية كلمة " النفس " وهو الفاعل في المعنى ، لأنه هو الذي يبغض الكاذب .

2 ـ إذا تعلق بفعل التعجب مجرور هو مفعول به في المعنى جر باللام: ما أحب المثقف للقراءة .

وما أبغض المخلص للخيانة .

فالقراءة في المثال الأول مفعول به في المعنى ، لأن المثقف يحبها .

والخيانة في المثال الثاني مفعول به في المعنى ، لأن المخلص يبغضها .

3 ـ وإذا كان الفعل الذي تريد أن تتعجب منه يدل على علم، أو جهل، أو ما في معناهما جررت المفعول به بالباء: ما أعلمه بأحوال الشعوب وما أعرفه بالحق وما أبصره بالدين .

والأصل : يعلم أحوال الشعوب ، ويعرف الحق ، ويبصر الدين .

4 ـ إذا كان فعل التعجب متعديا في الأصل بحرف الجر ، أبقيت مفعوله مجرورا ، ويبقى الاستعمال كما هو:

ما أقساني على الخائن وما أرضاني عن المخلص وما أشد تمسكي بالصدق وما أسرع استجابتي إلى الحق .

والأصل: أقسو على الخائن، وأرضى عن الحق وأتمسك بالصدق وأستجيب إلى الحق .

5 ـ لا يجوز حذف حرف الجر في صيغة " أفعل به " ، إلا إذا كان المتعجب منه مصدرا مؤولا مسبوقا بأنْ ، أو أنّ : أحبب إلى أسرتي أن أتفوق .

وإعرابها : أحبب : فعل ماض جامد مبني على السكون جاء على صورة الأمر .

إلى أسرتي : جار ومجرور متعلقان بالفعل أحبب .

أن أتفوق : أن حرف مصدري ونصب ، أتفوق فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا ، والمصدر المؤول في محل رفع فاعل أحبب . والأصل : أحبب إلى أسرتي بأن أتفوق: ما أحرى بالطالب أن يكون مجتهدا .

وأخلق بالمعلم أن يكون قدوة لطلابه .

أساليب التعجب السماعية:

تُفْهَمُ من خلالِ دلالةِ الكلامِ ، ومن خلالِ المواقِف التي تُستَخْدَمُ فيها، إلا أنها لا تَخضعُ لمعاييرَ مُوحّدَةٍ تَنْطَبقُ عليها، أو على أَغْلَبِها، لكنّ دلالتها على التعجبِ تُفْهَمُ من خلالِ قَصْدِ المُتَكلمِ ومن خلالِ قرائنَ – أدلةٍ – تُفْهَمُ من الموقفِ المُحدّدِ، ومع أنَّ هذه التعابير، تدلُ على التعجبِّ في بعضِ الاستعمالاتِ اللغويةِ، إلا أنّها لا تتخصَصُ في الدلالةِ على التعجبِ وحدَهُ ، لأنّها تَنْصَرِفُ إلى الدلالةِ على معانٍ أخرى فدلالتُها على التعجبِ آنيةٌ وغيرُ قياسيةٍ . ومن تلك الأساليب:

1 ـ استعمال المصدر " سبحان " مضافا إلى لفظ الجلالة لإظهار التعجب والدهشة .

سبحان الله .

فسبحان الله بلفظها ومعناها وضعت أصلا للدعاء والعبادة، ثم استخدمت في التعجب على غير الأصل .

ومنه قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " سبحان الله ! إن المؤمن لا ينجس حيا ، ولا ميتا " .

ومنه قولهم : لله دره فارسا . أو : لله دره من فارس .

ما ورد عن العرب قولهم: " لله أنت من رجل " .

فالنسبة المخاطب لله لا تدل على التعجب ، ولكن لورود هذا الأسلوب غالبا في مواقف الإعجاب والدهشة أفاد معنى التعجب .

3 ـ الاستفهام الذي تضمن معنى التعجب: { كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم }ـ 28 البقرة .

فكلمة " كيف " بلفظها ومعناها تفيد في الأصل الاستفهام ، ولكنها في هذا المقام دلت على التعجب دلالة عارضة على سبيل المجاز .

5 ـ استعمال اسم فعل الأمر واها

4 ـ استعمال صيغة النداء " وهو ما يعرف بالنداء التعجبي: وهو يجري مجرى أسلوب الاستغاثة مع فارق في المعنى .

يتكون النداء التعجبي من " يا " التي هي حرف نداء وتعجب ، ولا يستعمل غيرها من أحرف النداء لهذه الغاية ، ومن المنادى المتعجب منه على أن يكون مجرورا باللام المفتوحة ، وقد تحذف تلك اللام أحيانا ، وله ما للمنادى من أحكام إعرابية : يا لَهدوء البحر ، ويا لصفاء السماء ، ويا لرقة الهواء . يا للهول ، ويا للفاجعة .

   طباعة 
0 صوت

التعليقات : 0 تعليق

« إضافة تعليق »

إضافة تعليق
اسمك

/99999999999999999999999999999999999999999999000000
تعليقك
2 + 2 =
أدخل الناتج

جديد المواد

الدرس الثامن والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس السابع والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس السادس والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس الرابع والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس الثالث والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله

إغلاق