لحديث الثامن والعشرون عن أبي نَجـيـح العـِرباض بن سارية -رضي الله تعالى عنه- قال : وعـظـنا رسول الله -صلي الله عليه وسلم- موعـظة وجلت منها القلوب، وذرفت منها الدموع، فـقـلـنا : يا رسول الله ! كأنها موعـظة مودع، فـأوصنا. قال : ( أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن تَأَمَّر عليكم عبد، فإنه من يعــش منكم فسيرى اخـتـلافـا كثيرًا، فعـليكم بسنتي وسنة الخفاء الراشدين المهديين، عـَضُّوا عـليها بالـنـواجـذ، وإياكم ومـحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلاله). [رواه أبو داود والترمذي وقال : حديث حسن صحيح].
******************
الاأسئلة :
س1: ماذا تستفيد من قول الصحابة فاوصنا
.... س2: اشرح قول النبي صلى الله عليه وسلم : والسمع والطاعة وإن تامرعليكم عبد
س 3: اشرح وكل بدعة ضلالة